عندما قرأت الموضوع
أحسست برهبه
لطالما تمنيّت أن أعيش بزمنه ( صلى الله عليه وسلم )
لكنني لم أتخيل أن يكون بيننا في زمننا هذا
مخجل جداً ذلك الإحساس
أين نحن من سنته
أيننا حينَ سخروا منه ؟
ليتنا كنّا ترابا قبل ذلك اليوم
:
حبيبي ، رسول الله
أطهر من أن أتخيله في هذا الزمن
سـ أقف هناك حيثُ كنت أتخيلني في زمنه !
:
وماذا عنكم :)