أعتقد أن الصديق إذا ربط محبته بالله عزوجل أي كانت لوجه الله
فسيكونون أخلاء لامحاله
فكل الأصدقاء يوم القيامة أعداء إلا المتقين
فوجب على كل صديق أن يحسن أختيار الصديق وأن يعطي هو ايضاً مالديه من نصيحة أ و توجيه نحو الحق
فشروط أختيار الصديق كثيرة ولكن أهمها مخافة الله فمتى ماكان الإنسان يخاف الله أعلم أنك إلى خير معه
تقبل فائق التقدير