كان قصدك عذابي لا توصـي حريـص الزمـن مايقصّـر وانـت فيـك بركـه لاتعاند ترانـي صـرت مثـل القريـص ماحـد ٍ راح صوبـه والعـذاب انهكـه لمعة الشوق فيني مثل لمـع الفصيـص والقدم سقتهـا لـك والطريـق أسلكـه قانص ٍ لك وطحت برمش عينك قنيـص يوم شفته غـدا بالقلـب صـوت دبكـه جيت بافر منّـك واثـر مالـي محيـص حيـث سهّمـك تعـدا للحشـا وادهكـه اشهد انّـك بقـدّرك وبغلاتـك بخيـص من كثر زود حبّك طحت وسـط إشبكـه انت وينك؟ترا الدعوى غدت حيص بيص ويـن راح الذكـاء والفكـر والتكتـكـه خـل قلبـي بحبّـك ياغناتـي يهيـص وبين روحي وروحـك وقّـف المعركـه ماهو بشرط من دش البحر صار غيـص كم وكم واحـد ٍ شـاف البحـر واربكـه اشتوت كبدي وصارت إبعـدك حميـص وقرقعة قلبـي بصـدري تقـول إتنكـه الأمل انطفـا نـوره وباقـي بصيـص والعمـر فـات دوره والزمـان أدركـه صح قلت ابتعد لاشـك منـت برخيـص ماتناسـاك عقلـي دام فيـه إحـركـه مايأثّـر عـذول ٍ جـا عيونـه نفيـص راح منّـي وكفـه بالقـهـر يفـركـه ياحبيب ٍ جعلنـي مـن غلاتـه خبيـص له عيوني وطـن والـروح لـه مملكـه ماعلي غير شوفـك ياحياتـي نقيـص هـاك خيـط المحبّـه وبيديـك إمسكـه بين هـم ٍ وتفكيـر ٍ وحـظ ٍ عويـص كل من قـال خلّـه قلـت كيـف أتركـه كيف اخلّي حبيب ٍ في المحبـه خليـص فـارض ٍ إحترامـه والحنـان ملـكـه لو جعل لي رساله وسط مخبا القميـص بـدري إن التجافـي والزعـل فبركه ويوم قلت أبتعـد والله منـت برخيـص كيف يرخص مقام اللـي هـواه حبكـه