[ابو عبد العزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبوب العنزي

المصدر تحريم آلات الطرب للشيخ<< مصدر اورده ابو عبدالعزيز

==================

اخي الكريم اقراء هذا الحديث الصحيح من روايه مسلم لتعلم ان الله كريم غفور رحمتة وسعة

خلقه وهم عصاه بأعظم الذنوب فكيف يحرم إنسان حتى لو كان عاصي من الانشاد اذاً

اذا كان العاصي لايقبل منه انشاد ولا فعل حسن فمن باب اولى ان العاصي لايحضر مجالس

الذكر والعاصي لايقراء القران ووووووو الخ الخ


هذا رأيك انتي ولا تلزمين احد بالقول به
فإذا كان الله غفور رحيم نأخذ به ونعظ بنواجذنا على هذه الصفه وننسى انه شديد العقاب؟!
أما قبول الأعمال فهي منوطة بشرطين الأخلاص لله والمتابعه للرسول صلى الله عليه وسلم
[وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا] {النساء:125}
اسلم وجهه اي اخلص وهو محسن اي متبع


اخي اتقوا الله في عباد الله ونشر مثل تلك

فتاوي فالاسلام اربعة مذاهب اخي المسلم لايفرق الدين الاسلام بينهم اذا كان مذهب واحد

يتبع من قبل جماعه ماء ايعقل أن العالم الاسلامي لايقبل اسلامهم لانهم على مذهب تختلف عن المذهب

الحنبلي ؟؟؟ الهذه الدرجه الغيت المذاهب الثلاثه؟؟؟

من جاب طاري المذاهب

وفي الحديث الصحيح الذي رواه مسلم، ما يكفي عظة وعبرة للقساة المتشددين، وحياءً من الله من قِبل العصاة والمذنبين وكلنا كذلك.

فعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولاً الجنة، وآخر أهل النار خروجًا منها. رجل يؤتي به يوم القيامة فيقال: اعرضوا عليه صغار ذنوبه، وارفعوا عنه كبارها، فيُعْرض عليه صغارها، فيقال له: عملت يوم كذا وكذا، كذا وكذا، وعملت يوم كذا وكذا، كذا وكذا، فيقول: نعم، لا يستطيع أن ينكر. وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تُعرض عليه. فيُقال له: فإن لك مكان كل سيئة حسنة. فيقول: ربِ قد عملت أشياء لا أراها هاهنا. قال أبو ذر: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك وبدت نواجذه».

الحديث صحيح لكن ليس فيه دلاله على فعل المعاصي


))

تمت الاجابة بالاخضر