, من حيث آبدأ آقرع السلآم لـ / آل كم آستمآآآآآآآع لاآعلم اليوم يرآودني حنــــين للكتآبه ... قد تكون مجرد فضفضة مشآعر لا آكثر ..! فتقبلوهاااا كمآهي بحلوها ومرها .. ومتأكده جدآآآ من مرارتهااااااا .!! ولكن ... ويالا سخرية الأقدآر ها آنا هذهـ الليله آفتح دفآتري وآنبش قلبي وآحفر قبري بيدي وآتذكرك ........!!!!! : ( لاآعلم لما كنت آسميك سآبقاً "وجع قلبي " ..؟ ولكن الآن آصبحت آعلم ...!!! وفي هذه الليله .... آثبـــت فعلاً آنك وجع قلبي ..! آتعلم لما ...؟ كُنت وجع لــ / قلبي ؟؟ غآدرتني فبقي قلبي موجوع .. وتذكرتك .....!! وآنا آيضآآآآ لازلت موجوعه بك ومنك ...!! فــ / آين السبيل بالله عليك ؟ فآصله : لله ياوجهٍ مِنْ العام ( ما غَابْ ) ! حاضر بـِ/ قلبي لو طرقني غيابه .. يمر بي، وتطير مِنْ صَدْري أسراب شِعْر وغُنىَ، وأطياف حِزن، وربابه لولاه .. ما ورّيت جرحي للأغْرَاب ولا حضرت .. ولا عشقت الكتابه , , نعم فشلت في حبك .. وفشلت في نسيآنك ...!! ولكن .... كنت على يقين آن وحدهـ الحُزن هو الذي يُولد كبيراً إلى آن يتلاشى.. كحبي لك تماماً .. وكشعوري برحيلك يوماً ما ..!! كآن عظيماً كآن مأسآوياً كآن عزاءً لاعزآء له ..! وتلآشيت آنت من قلبي وشعوري بفقدك آيضاً تلآشى ..!!! ولكن اليوووم .... وكأنه يقول لي لابد آن تتذكريييه ..!! لآبد آن تعودي بالذآكرهـ للخلف .. مع آني لا آحبذآ آن آلتفت للخلف !! لا آدري لمآذا الآن بالذآآآآآآت فتحت آقدآح ذآكرتي متشبعه جداً وقلبي ينبض سريعاً.. ليتذكر آول حُزنٍ نخر عظآآآآآم حبي لك ...!!! لا تبتسم كثيراً ....!! فقط .. بالأمس وجدت شيء آخر..! قد يكون آجمل ...! دآئماً كنت آقول " غداً آجمل " ..وآعتقد آنه .. هو.. كذآلك ...! لأنني في هذهـ اللحظه... ومن هذه اللحظه .. وفي كل مرهـ آنظر بها للأســــفل سأتذكرك ...!!! سأتذكرك ...!!! بــ / نبض شمــــــــوخ : ( , لقلوبكمــ الحُب ..