كم تمنيت أن أقرأ في الردود تفاؤل كي أتفاءل
لا أدري يامشاعل لم أحس بالحسرة لدرجة أنني تركت الأخبار لم أعد أرغب بمتابعتها
عندما أفكر بحالنا أشعر أنني دخلت إلى لعبة تلف بي تلف تلف تلف ثم أخرج وأنا لا أدري أين أقف بالطبع هكذا الحال
العرب عندما أنطق هذه الكلمة أشعر بفخر كبير جدا عرب تشعرين بهيبة بقوة
آلا تلاحظين أخيه أنه في القدم كانوا يقولون ياأخ العرب أين هي هذه الكلمة لم أعد اسمعها
أمور كثيرة نبحث عنها الاتفاق الوحدة اليد الواحدة أشيااااااااااء كثيرة
لا أدري يامشاعل ماذا أقول لك ولكن إذا كانت العرب الصغرى (العائلة في البيت ) تفككت كيف تطلبين من العائلة الكبرى أن تلملم شملها
إلا ان يتغمدنا الله برحمته
أشكر لك هذه الصرخة التي شعرت أنها كجريح خرج إلى الشارع يصطرخ أنا جريح والمارة من حوله لايحركون ساكن
تقديري لك