عرض مشاركة واحدة
قديم 10/10/05, (02:52 AM)   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
السلفي العنزي
اللقب:
عضو نشط

البيانات
التسجيل: 01/06/05
العضوية: 242
الدولة: مملكة التوحيد ..في عروس الشمال
المشاركات: 187
بمعدل : 0.03 يوميا
معدل التقييم: 62
نقاط التقييم: 50
السلفي العنزي يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
السلفي العنزي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عبدالكريم العنزي المنتدى : المنتدي العام
افتراضي

اولا شكر الله للأخ الكريم عبدالكريم على نقل مثل هذا البيان والتوضيح من عالم جليل

أما تساؤل الأخ الفاضل الشقاوي

فالإجابة عنه هو أن مافعله أولئك الإرهابيين ( هم مرهبون في جانب الشهوات ) يستنكره بل إستنكره حتى بعض من كانوا

ينادون بحرية المرأة ويدندنون حول سفورها وأخذ كامل حقوقها زعموا

ولكن مثل هؤلاء يستنكرون الإغتصاب والإكراه بالقوة ولكنهم لايمانعون من ذلك إذا كان برضى الطرفين لأنهم ينادون بالحرية


الشخصية


وفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله أراد أن يكبت هؤلاء ويبين لهم ولغيرهم أن مكمن الداء وأساس المرض هو سفور


المرأة وعدم إلتزامها بضوابط الشرع ونتيجة لهذا التهاون هانت عند الله وبالتالي إستساغ إنتهاك عرضها الهمج الرعاع

وماتلك الحادثه البشعه إلا مثال حي وواضح أن المجتمع إذا حاد عن تعاليم الشرع وأنساق وراء كل مرجف فإن الإنحلال وعدم

الأمن وفشوا الفاحشة ستكون المصير الذي سيؤؤل إليه ذلك المجتمع


أرجو أن أكون وفقت للرد على الإشكال

وأعتذر للأخ عبدالكريم على هذا التعدي لكن الكريم من طبعه العذر والصفح

دام الجميع بسعادة وهداية وأمن وهناء


















توقيع : السلفي العنزي

قال الفقيه أبو عبد الله القلعيّ الشافعي في كتابه ((تهذيب الرياسة)) (ص 94):

((. لو لم نقل بوجوب الإمامة؛ لأدى ذلك إلى دوام الاختلاف والهرج إلى يوم

القيامة.

لو لم يكن للأمة إمام قاهر؛ لتعطلت المحاريب والمنابر، وتعطلت السبل للوارد

والصادر.

لو خلا عصر من إمام؛ لتعطلت فيه الأحكام، وضاعت الأيتام، ولم يُحج البيت

الحرام. لولا الأئمة والقضاة والسلاطين والولاة؛ لما نكحت الأيامى ولا كفلت اليتامى.

لولا السلطان؛ لكان الناس فوضى، ولأكل بعضهم بعضا )
).

عرض البوم صور السلفي العنزي   رد مع اقتباس