لم يكن " باهت الحس " محرّكٍ حقيقياً للشِعر .. وأن تراقصت له " بسكال مشعلاني " بأنغامها الباهته هي الأخرى والتي لو لم تصاحبها
الكريزما الأنيقة في مجتمع اللاوعي لما اثارة الأنتباه .. اقول لم يكن باهت الحس محرّكٍ حقيقياً .. بقدر ماكان الشِعر متدفقاً لوضع الأمور في مواضعها الصحيحه بعد أن طفح الكيل ..
حبيبتي لولا .. سمار الــنــوايـا
مـنـهـا الدلع مـقـبـول .. وسـلوبها حـلـيـل
كانت تسـولف .. لأنـعـكاس المـــــرايــا
عن جنس ثالث في متاهات هـالـجـيـــــــل
وأخوانـهـا الأثـنـيــــن .. نفس الحـــلايـــا
في غـفـلـة الأيــام .. صــاروا .. حـلاحـيـــل
للحديث بقية !!