اعتقدت أن كل مافي الوجود جميلا مرتبا..
وأن خسارة الأحلام ليست كقتل الطموح
وفكرت عندما تدور الدائرة إلى أين تتجه...
معمعة التفكير تقودني إلى طريق حف بالصعاب صعب المنال لكنه حلو المذاق لذلك
شرع الصبر والتحمل ليتبين مدى قدرة الإنسان وتحمله..
هل نتقن مهارات الاتصال بما يكتفي مع من حولنا..
أعتقد أن الجهل في الحقيقة كدين اليهودية تبدأ من لاشيء ولاتعرف أين تنتهي...
الفلسفة تجاوز الصحيح في الكثير من حروفها
ليس تسفيهاً لذلك العلم ولكن لأجل أنه يشد بعضها بعض فتتوه في متاهاتها
مثلها مثل بعض بني جنسي عند تملكهم
فترى الوزير يمضي رافعاً هامته إلى العلياء لايبصر سواه
والمدير متبختراً
والكاتب جبروته يقوده إلى حل المعادلة التي لاتحتاج إلى س ولا إلى ص فهي
واضحة لا صعوبة تعتريها
فقد هو الذي يفهم ذاك ..ويفسر تلك العبارات ...حروفه ليست ككل الحروف فهي كتبت بماء الذهب...
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قطع تفكيري ولوجي إلى أفكار مبعثره ...
وجمل لاترتيب يجمعها ولاترابط حروف يلملمها
ولافكرة تضم شتاتها...!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كل الخطوات تسارع المسير
مر الكثير بجانبي اكتفيت بالمشاهدة إلا بعض المارة قررت أن أتحدث
ليتبعثر الصمت ويتبدد تحدثت عن الكثير مما أراه مفيد ...قد أُزعج المارة من
حديثي فأرى ملامح الوجيه قد تبدلت وتغيرت وقد يقف من ينصت لي وقد يمر من يسأل وهكذا...
لكن المشكلة إن حدق الشخص ملياً ثم تحدث بالكثير وأدركت معنى القياس فرددت عليه وجاء رده كالصاعقة دع الفقه لمن هو أفقه منك
ونصب نفسه حارس كرسي عرش الفهم والاستيعاب
في كل مرة تسارع الخطوات لتمضي وتلحق بالركب
تجده حجرة عثرة في طريقك...
تحليك بالأخلاق الحسنة والتأدب مع نفسك قبل كل من حولك لا يخولك أبداً للنقاش فهو على كرسي العرش...!
قد تنتهي حياتنا عند خط لا رجعة فيه ..
ونحمل في قلوبنا الكثير من الحزن..
على تلك القلاع التي بنيناها وزيناها فسرت الناظرين...
حدائق ذات بهجة من صنعنا لونت روعتها حياة الكدر ...
وطول الانتظار يشعل الهم بكل أدوات السؤال..
كيف ..لم ..ولماذا ...وهل ...أأستفتي فيهم الخبر...
حينها ...............!!
فكرت ملياً فما وجدت خلاصة الحديث....
ولا حصراً للمعاني
وإنما بقولي حمدتك ربي أن خلقتني بضعفي ولم تخلقني بجبروتي...!