الشاعر المرحوم الاسمر الجويعان العنزي اسند لشيخ المرحوم سالم بن عيد بن حرب شيخ مشايخ بني عطيه هذه القصيده يطلب منه الجاهه ولاقصر بن حرب بذل كل جهده حتى حصل على طلب الاسمر الجويعان والطلب هو زواج وقام الشيخ وانهى موضوعه وبهذه المناسبه قال الاسمر بالشكر والثنى على بن حرب وقال
-------------------------------------------------
تعيش ياسالم عزيزا يابن حرب*** عزالله انك من اجمال الصخاني
يابن الذي يفتح لهم مغلق الــدرب***زمل التخوت اليابرك كل واني
زبن الدخيل المتهم والرشاء كـرب***بوجيهكم خيم عليه الاماني
وان حل بطراف الجهامه وحم ضرب***حمي الوطيس وداير الحرب شاني
والسيف شرع بالحمر يشربه شــرب***خيالكم يروي شبات السناني
الخيل تنهج شردا مرجا هـــرب***نعمن بكم ياطيبين العواني
جيرانكم ماعدهم عندكم غرب***هرجا صحيح وماضيله زماني
لاشك مانجحد ثنا مهزم السرب***بالحال منكم باالقساء والياني
يمشون طول الراس وقلوبهم طـرب***ماينسمع رجلا يقول الفلاني
خويكم ضرغام مايسكن الــزرب***يسكن بغابات المسابع بماني
ذباحتا لضان والفطرالعـرب***تذكر ذبايحكم اجزالا اسماني
الطيب لهل الطيب ساسلهم قـرب***مايدرك الطولات رجلا اهداني
الطيب شطر الحد ومثعلقـــه ذرب***مايدرمه قص القفاء باللساني
والا الردي عن السنع لايـذا ورب***لاهنت يانسل الاصيل الحصاني
حلياك حرا بالهدد يذبح الخرب***عليك وصفه ياسهيل اليماني