في الواقع ..
لم يعد هناك وجود لذلك الصديق الصدوق، الذي أثق برأيه وأشعر بأنه سيفهمني
لأن بإعتقادي قلوب بشر هذا الزمن المخيف، لم تعد كما كانت خاصة في أفكارهم.
هناك الكثير من الناس ممن يمنع نفسه من أن يُـسلم أسراره وكتب روحه لأي كان
بل هناك كثيرين يرون أن الإقتراب من أُمورهم الشخصية بالذات يعد من الامور الممنوعة
منعا تاما على الاخرين مهما كانت درجة القرابة بهم
.
.
وليد عبدالله
طبتَ
وطاب حضورك
قرأت سطورك عدة مرات من قبل .. وفي كل مرة أبتسم .. وأمضي
لكن اليوم قررت التعقيب وأنا ما بين متمكنة من فهم سطورك .. وغير مستوعبة لها بالمره
وأعتذر لكَ إن كنت خرجت عن صلب الموضوع في مداخلتي
فماهي الا مجرد رأي وقناعة شخصية
والحق أقوول: لـِ شخصك ولـِ نصيحتك لذلك الصديق أرفعُ قبعة الاحترام
تقديري
هيـــااااا