سألتني ذاكـ اليوم عن امنيتي
كأعاشقه
فاجبتك ان تكون هائم بي حتى الجنون
ان تحظنني بدفاك وبحنانكـ
وان تنسيني هذاالكون
بعطفك وحبكـ
وسالتكـ وانت ماذا تتمنى
فاجبتني
انني كل ماتمنيته
واني الانثى الوحيده بهذا الكون
الذي جذبت انتباهك
وجعلتك تغرم بها
صدقتك في حينها وفرحت
ولازلت اصدقكـ
ولكن ماذا حدث اليوم
لااعلم
\\,,خربشه وليدة الحظه