«المهر لهذه العزة والكرامة المفقودة لا يكون الا بالبارود. وان اعترضك شيء جانبي وجعلك تعثر فلا بد من ان يدور الزمان دورته، ويعيد التاريخ نفسه فالحرب طويلة».
صدام حسين
مثال حي لنهاية الغطرسه وكما تدين تدان
امثله ربما تمنحنا رؤيا وصور لابسط الامور وليس اعلاها والتي من الممكن ان نقيس عليها حتى ابسط التصرفات الفرديه فالحياة ملئيه بالمتناقضات على جميع الاصعده والمستويات00
موضوع جدا رائع
لك الشكر والتقدير اخي صبار العنزي
كل التقدير والاحترام