عندما يملك الإنسان أمر يميزه الله به عن الآخرين لاحاجة أن يشهر به
يفترض أن يعمل على تطويعه لما يرضى الله عزوجل أولاً ثم لما يقوم به مجتمعه
أما الحساد وغيرهم الله عزوجل أعلم منا بنيات البشر يجب على المرء أن يتسامح مع العباد ويترك محاسبة العباد لرب العباد
المؤمن حل له الغبطه وليس الحسد وتمني زوال نعمة الغير
المجتمع الإسلامي مجتمع كبير وله مآثر عدة ويمتلك من النعم والمواهب مالله به عليم لكن البعض استأثر بها لنفسه وجعلها سلماً للصعود مهما حطم المهم أن يصعد
ولربما قارب أن يكون كفرعون من كثر محبته لنفسه وغروره فأوشك أن يقول أنا ربكم الأعلى
من تواضع لله رفعه وكل مانحمله هي علوم ذات منفعة لناس من حق هذا العلم أن نؤدي أمانته فهو امانه
رفع الله قدرك على هذا الحضور الراقي
تقبل فائق التقدير