//
//
ٍٍٍٍٍٍِ،،،،،،ٍٍٍٍ............،،،،،ٍٍٍ
كثيره هي الأيام التي نستوقف أنفسنا نفكر في مشاق الحياة أعيتنا في لملمت ماتبعثر منها
تتناغم أحزاننا على دقات أجراس مؤلمة..
تقودنا أفكارنا إلى متاهات مجهولة..
كيف نرفض في داخلنا أمور نفعلها..ليس إلا تناقض النفس الإنسانية يدفعنا إلى قتل الشعور والإحساس
نتكلم بلغة الأحاسيس ونحن أول من نعقها فلا نبرها نتحدث عن بلسم الشعور ونحن أول من نلوثه
تناقضات غريبة من عقلاء وتصرفات محمودة من جهلاء
فأيّ من هؤلاء لانقيم له وزنا ونرد إليه بضاعته...
لنستريح من هذيانه...ونقف وقفة صمود ضد كل أفعاله...
كان الشموخ رمز ترتعد منه فرائص القوم
لكن
أنى له أن يكون شموخا حينما يرتفع على أشلاء الكرامة
أنى له أن يكون شموخا بعد أن شتت أفكار الصاعدين ...
أتراه ضائعاً لايبغي سبيل الرشاد...
أم تراه عاقلاً يسير في طريق الظلال..
عبثوا بكل شيء بواجهة العاقل الحصيف الذي
يفهم المدلول ويرتقي بالشعوب..
زعزعة القيم...وتضارب الأهواء...
لم يكن هناك أستفقات روح من سباتها...
ولا الخروج من غياهب المتاهات..
معتقلات نرجسيه...ملفعة بأحلام ورديه..
تشبع عالمهم بها فلانهوض لهم...
أيديولوجية عمياء...
وخطوط صماء...
إحساس المرء مقدس ...
لكن الضرب على أوتار الحقيقة يفقد مصداقية الكلام
فهم منها وجلون...
تكمكم الأفواه...
وتقود إلى قيد لافكاك منه...
فنعود لأول الطريق..
وقد تملكتنا فوبيا حمقاء
لنردد لامساس..!