الأخ العزيزوالقدير
رابح الغضيان
تعلم مدى معزتك عندنا ...وتدرك ما تعني هذه الرسالة من ألم لنا لأبتعادك عن هذا الصرح الذي التقينا فيه واجتمعنا على كل خير به
لكن تقديراً لظروفك اخي رابح لايمكننا الا ان نقول لك أنت في القلب ولن تغيب عنا ونحن نعلم مدي حبك لنا وهذا ما قرئناه من هذه الرساله والأعتذار
وهذا هو الوفاء الذي وجدناه وعرفناك به
بيض الله وجهك ....
ونسأل الله أن يفرج همك وتعود لنا
اخي الغالي في أمان الله ونتمنى لك التوفيق .....
ولكن لا تقطع تواصلك معنا
لأننا نعلم مدى حبك لنا ...وتعلم مدى حبنا لك