جآ يُشـَوفْ الحَـآل كِيفَـهٌ بعَـدّ مَاهـَزه حَنينـِهُ .. وقبَل يَسُألنيّ سَألتـَهْ : كَيـفُ حَالـِكُ يَالحَبيّـبْ ؟ قـَآل : انآ كَنـِيْ غرَيـْب ضيّـع دُروُّبَ المِدينَـهُ ؛ قِلتَ : انآ كَنـِيْ مِدينَـهُ تِنتِظَـرْ رَجّعَـة غريّـبْ !