اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هندي المقبل
الاستاذ صاحب القلم المميز والمثير : عبدالعزيز الاحمد
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هندي المقبل
صاحب قلم منوع الطرح ومقنع بالاسلوب وصاحب اختيارات جميله .
اخي الكريم ..
نعم انا سعودي وانت سعودي وكل مواطن على هذه البلاد سعوديين ؟!!
وهذا يجعل علينا واجبات ولنا حقوق.
والحقوق التي لنا ليست مقتصره على التوظيف بل هي كثيره وعديده ولكن بما انك اقتصرتها على هذا الجانب فسوف اتكلم عنه فقط .
الدوله ليست ملزمه بتوظيف كل الشعب في قطاعتها المختلفه المدنيه والعسكريه منها ولو عملت بذلك لكان هناك خلل كبير .
فيجب على مؤسسات الدوله ان تتحمل الجزء الاكبر من هذه المهمه ففي اغلب دول العالم لايتبع للدوله غير القطاع العسكري ,
حتى الوزارات تدار من قبل القطاع الخاص .
لكن واجب الدوله هنا هو عمل التشريعات التي تجبر القطاع الخاص على الاعتماد على المواطن وتشجعها على هذا المسار .
فبكل آسف لدينا التجار واصحاب الشركات تصل ارباحهم الي مليارات ومع ذلك لاتجد لديهم موظفين سعوديين الا قله قليله جدا .
وهذا هو الخلل الذي يجب على الدوله تداركه .
اكتفي بهذا القدر واكرر الشكر لك اخي عبدالعزيز
|
موضوع بالصميم اخي عبدالعزيز الأحمد اشكر لك هذا الطرح الهادف
اقتبست رد الأخ هندي المقبل لاقول :
بالنسبة للدولة أخي هندي إن لم تؤمن لنا وظائف وتؤمن لنا معيشتنا فماذا يرجى منها
هل نرتجي منها عودة فلسطين مثلا . . . !
لايخفى على الجميع ماحدث في جنوب المللكة العربية السعودية من قتال الحوثيين
واليكم كواليس كل ماحدث
ضباط وافراد القوات المسلحة مضحون بأرواحهم للدفاع من أجل حرمة هذا الوطن
وقد رأينا عبر الوسائل المرئية ذلك
بالمقابل ماذا قدمت الدولة لهؤلاء الفدائيين
هل هناك رواتب مجزية . . . . لا
هل أمنت مسكن لهم . . . 70% لا
هل لهم شبر من ارض هذه الدولة . . . 80% لا
(وال20% بالمئة اللي عندهم منح اراضي غير صالحة للسكن وبعيدة جدا عن المساكن)
هل الدولة وفة بما أعلن لهم من رواتب ضعفيه . . . للاسف لا
. . . . . . . . . . . .
الكلام يا أخوان في هالمجال واسع جدا ولكل منا رأيه
الدولة مسئولة عن الغش والفساد الواضح الحاصل في اغلبية دوائر الدولة
سواء من وضائف أو من تعقيد الأنظمة أو من السلب والنهب الحاصل من كبار القوم
ألم يبكي عمر بن الخطاب رضي الله عنه ذات مرة و قال : " والله لو عثرت بغلة بالعراق وأنا بالشام لخشيت أن يسألني الله عنها لِمَ لم أصلح لها الطريق " !