الأخ الكريم عمر العنزي شكرا على هذه القصه الجميله والمراد منها مثلما تفضل هو غياب البصيره واهدار مانملكه من طاقه والناتج مثلما تفضلت امور يصعب تداركها فيما بعد فالأنسان هو من يكتشف نفسه ومايملك من لان اصلاح الذات وفهمها افضل بكثير دمت بكل خير
وقفتنا وجيه علمتنا دروب السناعه واحتوتنا وجيه تلغي اللي تعلمنا