.
بين حنايايّ .. قلب .. لا أدري ماذا يريد بالضبط ..!؟
فهو لا يتوقف عن الوجد والتيه والتوجد .. حتى وإن لم توجد روح بالمقابل ..!!!
.
.
سامرتهُ ذات ليلة .. وأعترف لي وقتها
بأنه تواق شغووف إلى الحب
ولأنني فاشلة في إختيار الرجل المناسب ..
فهو فاشل في العيش في هدوء ووئام وود
.
.
غضبت
وأقسمت .. ليكون عقابه شديدا لدي
كيف يتجرأ ..؟!
ومن وقتها وهو مهمل .. ووحيد ..
لم ألتفت إليه
ولم أسأل عنه أبدا
ولن أفعل
.
.
لماذا يا قلبي
جعلتني أفعل بكَ مافعلت
كان الأحرى بكَ أن لا تتدخل في شوؤني
وأن لا تكون متحدثا رسميا عني
وتتركني لمصيري المحتووم
.
.
هيــــااااا