.
.
رفض الليل الخروج من حياتي ..
بعدما أعلنت الأقدار رحيلك عني
لملمت السعادة أمتعتها .. وقررت اللحاق بك ..!!!
.
.
غدى الكون .. بلا فرح ولا ليالي ولا أنت أبي
فهل هذه هي حياتي فعلا ..؟؟
ماهي الفرحة من غيرك أبي ؟؟
وما هو الوقت من دونك .. أبي ؟؟؟
.
.
شيَّدتَ عمري طوبةً طوبة .. وها هي الاقدار ترمي ما بنيناه سوياً
فما عادت هيا كما كانت
فـَ القدر فوق كل شيء
.
.
كم أخشى من أن أستيقض يوما وأجد نفسي شخصاً آخر ؟؟
هذا هو القدر
أنا أُريد .. وأنتَ تريد .. والله يفعل مايريد
.
.
هيــــااااا