توي روقت ..
ايه و ش وقفنا عليه .. اها القصيده ..
.
بعض المواقف تستفز الرجاجيل = لو حاول الرجال ما صدّ عنها
يديه عن شيل الحموله مكابيل = لو ايش وسع الصدر يستاء منها
و صدر الشمالي لو هو يشيل و يشيل = كم ضيقة ٍ بالصدر قام و لعنها
نضحك على انفسنا بسرد المواويل = و نسجّ عل النفس تنسى حزنها
لكن حقيقتنا على غير تأويل = ارواحنا ما ترحم اللي غبنها
لو شفت ضحك السن و تقلط الهيل = هذي عوايدنا و هذا و طنها
لكن يضج بداخلي شي ما قيل = ومهرة لساني ما تراخارسنها
واخاف من وقت ٍ به الظلم و الميل = يميل بالمهره و يجرح بدنها
في وقتها ما عاد لي حيله و حيل = اميّل الكفه على من وزنها
المهم .. هـ القصيده على شانكم جبتها .. و انا ما احب أقصد واجد ..
.
.
.
.
أحب دايم أطلع من موضوع و ادخل بموضوع شااااطح بدون مقدمات ..
تذكرت الشله و سوالفهم .. الله يقطع ابليسهم ..
واحد عند البنشري و متحمس يبي يقول غير زيت و سيفون .. قال غيّر سيف و زيتون ..
لا و الثاني المطمه .. و قدام الرجال و هذا ما هو من الشله .. هذا من الشيبان و شكله أول مره يحيي الرجال على الصحن .. يبي يقول سمّو الله يحييهم .. قال : حيو الله يسميهم خخخخ
.
واحد بعد .. من الشله الخاصه جدا و اللي لو اطلع من باب بيتي ألقاه قاعد على العتبه يتحراني هههه .. يبي يقول : ما شفت الاخبار .. قال : ما خبت الأشبار ..هههه
و هذا فيه موقف بيني و بينه .. فشلنا .. دخلت انا و ياه عند جلسة الحاره ( شيبان و شباب متجمعين ) المهم دخلت و قلت : السلام عليكم .. إلا الآدمي هذا و راي .. و يرد السلام علي .. : و عليكم السلام .. يا أخي أنا و انت داخلين و ليش ترد السلام يا غبي .. قال و الله مرتبك و ابقول السلام عليكم و مدري كيف طلعت : و عليكم السلام .. قلت هذي آخر مره نجي جلسات الحاره ..
.
اضحكني واحد من الشيبان و على باله يعرف مسلسلات رمضان .. و من الطناخه .. صبيت له قهوه .. و قام و تربع و اخذ الفنجال وقال : وش صار على عبدالله القصبي و ناصر السدحان خخخخخ وشف وجهي من الضحك .. بغى يكب الفنجال على وجهي ..
.
و الموقف الحلو .. كان واحد من الشباب يسولف عن الوظايف و قال : المدنه الخدميه .. حسيت فيه شي غلط .. أثاري المسكين يبي يقول الخدمه المدنيه .. هههههه
.