
إشتقتُ إليكَ وحملني الشوقً إلى مدينتك
سافرتُ في احلامي التي نسجتها من خيالي
فيا فارسي أنا آتيةٌ إليكَ من وراء الخيال
لأسكن في اعماقك وأرتوي من حُبك
فكل دقة من قلبي تنبض بحبك
وكل نفس بي يلهث من عشقك
وكل ذرة في كياني تناجي غرامك
فأنا متلهفة إلى لقاء احاسيسي الملتهبه
بأحاسيسك المتقده في الحب
فلن يطول حرماننا بعد هذا اليوم
فانا آتيةٌ إليكَ لأرتاح بقربُكَ
من عناء الوقت
أريد ان أنسى معك حتى إسمي
وهويتي الذان لم اختارهم في يوم
أُرِيدُكَ أن تكون يومي وغدي
حاضري ومستقبلي
أريد أن أبدأ يومي بك وأنهيه على حُبك
أريد أن اغفو وأصحي وصورتك في خيالي
الذي أنت مالكه واميره
أريدُ أن أشعر معك بأنني سندريلا التي بعد
معاناة طويلة عثرت على أميرها الذي
سينتشلها من العذاب
أعطني الأمان والحنان
وسأعطيك قلبي الذي لا امللك أغلى منه
فهل تكتفي بهذا القدر من الإحساس
أم تطلب المزيد من الحب ؟
فأنا من ستمنحك بحبها الحياة التي
حرمت منها أنا من ستعطي لحياتك
أجمل معني ولقلبك أصدق إحساس
ولكيانك وجود لاينتهي ولا يتزعزع
لقد بحثتُ عنكَ منذُ زمنٌ بعيد
ولم أيأس من العثور عليك
ووجدتك أخيراً أقرب من
نفسي وإحساسي
كنت تلملم أشتاتك
لتجدني امامك فاتحة قلبي