
يمتدحونُكَ أمامي
وعندما يمدحوك
أشعربفرحة أيامي
كأنهم يمتدحونني
أفرح وأنسى آلآمي
فأنتَ تستحق المديح
يا أجمل مافي أحلامي
يارجلاً آسرني بحبهُ
وغير كوني وزماني
نسيتُ معهُ من اكون؟
وحتى إسمي انساني!
فكيفً لا أنسى إسمي؟
وأتوه حتى عنواني
يامن حول صحرائي
لروضة حباً وأماني
أشتاقُ للحظة لقياهُ
واتحرق شوقاً بمكاني
قد القاهُ في يوماً ما
واطفئ بقربهُ نيراني
و قد لا القاهُ أبداً
واعيش أسيرة احزاني
يامن اشعر بغربه بدونه
مابين اهلي واوطاني
فوطني يكمن بعيونه
وصوتهُ بر اماني
سأهديهُ كُلَ حروفي
من اعماق قلبي ووجداني
وسأحبهُ ماحُييتُ ابداً
يامن بحبهُ أحياني
أصبحتُ أتنفسُ عشقاً
لمن ملك كُلَ كياني
يافجراً في عتمة ليلي
يالحناً بدد أشجاني
يامن من نفسي انقذني
وعوض كُلَ حرماني