عندما تشعر بهموم الدنيا وقد تكالبت عليك في لحظات يصبح فيها وجهك صورة من صور الهم والحزن . . .
فحاول أن تجرب التوبة إلى الله والاستغفار من ذنبٍ تعاوده ويعاودك في نفس تلك اللحظات التي بها تكالبت عليك هموم الدنيا . . .
جرِّب وأنت الحكم . . .
فإن لم تستفد فحتماً لن تخسر شيئاً . .