قصه رآآآئعهـ وقعت آآحداثهآإا على شخص آعرفهـ
وهذهــ هي آآلقصهـ حسب روآآية آلشخص
ذآآت صبآآإح مشحون بالعمل في غرفة الـطوآآآري بالمستشفى ..
وفي حوآآآلي السآآآإعه الثآآآمنهـ والنصف
دخل علي عجوز يناهز ااالثمانين من عمرهـ ..
لآزآآآلة بعض ااالغرز من آبهآآآمهـ
وذكر آآنهـ في عجـلهـ من آآآمــرهـ لآن لديــهـ موعد في التآآآإسعهــ !
فطلبت منهـ آآن يجلس على ااالكرسي المخصص لآجؤآآآء الغيآرآآآت على الجروح
وتحدثت قليلآ وآآآنآ آزيل الغرز وآآآهتم بجرحهــ : )
سآآآلتهــ : عن طبيعة موعدهـ ولما هو في عجلة من ااامره !
آآآجآب : كل صبآآآح آذهب لدآآر الرعآآآيهــ لتنآآآول آلآفطآآآر مع زوجتي !
فسآآآلتهــ : مآآآهو سسبب دخول زوجتهــ لدآآآر الرعآآآيهـــ ؟
فآآآجآآآبني : بآآآنهآآآ هنآآآكــ منذو فترهــ لآنهآآآ مصآآآبهــ بمرض الزهايمر ( ضعف الذآآآكرهــ)
بينمآآآ كنآآآ نتحدث وقد آآآنتهيت من ااالتغيير على جرحهــ ثم سآآآلتهــ :
هل ستقلق زوجتكــ لو تآآآخرت عن ااالميعآآآآد قليلا ؟
فآآآجآآب : آنهآآآ لم تعد تعرف من آآآنآ !
آآآآنهآ لآتستطيع ااالتعرف علي منذو خمس سنوآآآت مضت !
قلت لهــ :
ولآزلت تذهب لتنآآآول آآآلآفطآر معهآآآ كل صبآآآح على الرغم من آآآنهآآآ لآتعرف من آآآآنت !؟
آآآبيتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقآآآآل :
هي لآتعرف من آآآنآ ولكني آآآعرف من هي ! ! !
فآضظررت لآخفآآآء دموعي حتى رحيلهــ وقلت في نفسي
( هذآ هو الحب )
بألفعل هذآآ هو الحب المفقود بوقتنآآآآ آآلحاضر