أما تعريف الحب بأنه أصبح مصالح ....فهذا هو معتقدي به..
يعني ...أكيد حب بدون مصلحه مافيه ....إلا ماكان لله وفي الله ....غيره لا تدور
فأنا لن احب أنثى إلا لمصلحه وهذه حقيقه وهي لن تحبني إلا لمصلحه ....فلوا إنتفت المصالح بيننا ماكان هنالك داعي لحبنا ...ولو إختلفت مصالحنا إختلفنا ..لكن إن رضي كل منا بتلبية مصلحت الآخر توافقنا وأبحرت سفينتنا بسلام ....
أطيب تمنياتي
فيصل الرسلاني
أبوأسيل