لـو هـي دموعـي تـرد الوصـل بسكبهـا الـيـن تـجـرح وتأسمـنـي عـلـى خــدي ميـر الـبـلا مــا تفـيـد وحــظ صاحبـهـا مـا طـاب لحظـه ولمـن طــاب مـتـردي خلهـا علـى الله وانـا مـن وقـت كاتبهـا بصبر وبرجي عزومي واعتزي شـــدي