يوْمّ آلهوَىْ فينيّ كبُرْ وآلغلآ جإكْ
صَرتْ آلقصيدْ دفترهّ وإنت حبرْهّ
غناك في صدق المعانيّ ويفدآكّ
وآليى إنكسرّ يلقآك يآصآحْ جبرْهّ
مآعىد له في حب هذاْ ولآذآك
مآملّ لوْ يفنىّ من الشوِق صبرْهّ
يموّتْ فيّ حبكْ ويبقىّ فيّ محيآك
ويآتيك شوِقيّ في مدىّ كل نبرْهّ
تنشدْ قصديّ قلتلكْ هذآ معنإكْ
إمن الولهّ لوْ كإن مآهوِب كبرِه