حياك الله اخي الكبير ابو انور
وكان التاريخ يعيد نفسد ونجد انفسنا كدويلات الطوائف والتي عندما تودت انتصرت وعندما تفرقت هزمت ولكن هل هناك من متعض يابو انور في هذا الزمان والذي انشغلو فيه بالدنيا اكثر وبالكراسي والمناصب والخوف عليها ونسو العز والقوة التي كانت فيه العرب ورضو بالضعف مقابل الملك
فالله المستعان
وشكرا لمرورك الكريم والكبير واشكرك على اطرائك الجميل
فانت ايضا يابو انور اسم كبير وقد تعلمت واستفدت منك كثير ا