مِن آآلجميُل إن تقتنعُ بـ حيُآآتكـ
ولكُن
مِن آآلآسوُأ آآن يستمُر آآقتنآآعُكـ
. . . .
لآ تخآآآفُ مِن آآنظـآآرهمُ , ولآ تخشىُ آآقوُآلـهـمُ , ولآ تـتردد خشية مِن عدمُ آآعجُـآآبهمُ
فـ آآلمبُدع آآلكبيُر , قبُل إن يكوُن مبُدعاًاًً .. كُآن طفلاً .. لآ يستطيُع آآآلحُديث
ومعُ آآلآيُآم , كبّر شيئاًاًً فـ شيئاًاًً حتىُ آصبُح رجُلاً مبُدعّاًاًً .. ينجُز آعمُآلاً كثيُره رآئعُهـ
فـ مِن جعُلهـ هُكذآآآ ورزقهـ هذآ آلآبدآع , ليسُ عُـآآجراًاًً عِن إن يُرزقكـ ويُرزق
آلآخروُن مثلمآآآ رزقهـ .. بُل إنهـ يستطيُع آن يجعُلكـ آآفضُل مِنهـ , حُـآآآلاً وإبدآعُاًاًً
[ ولكُن كُل ذآلكـ يكمُن فيُ دآخلكُـ إنت ]
آآقسُم لكُـ إن فشُلت لُن ينتهيُ آآلعُآآلم ولُن تموّت
بربّكـ مِآذآ ينقصُكـ عِن آلآخروُن
؟
.
.
.
.
( ومضهـ )
" ومُن آعُرض عِن ذكريُ فـإن له معيُشة ضنكُآ " |