صح لسانك يا عناد والحمد لله على سلامتك والحقيقة ان غيابك ملفت للنظر ولكن شكرا لهم ان جعلوك تكتب هذه القصيدة وتسجل دخولك في ويلان ..
ونعم فيك يا ابن العم وهؤلاء لا ينبغي لك مجرد الالتفات لهم فأنت تكافؤهم بالتفكير فيهم وقديما قال العربي :
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا ... لأصبح الصخر مثقالا بدينار
تحياتي لك اخي عناد الغريب