عِند مَا نفَضفِضْ لِـ شَخصٍ مَا .!
يٌجِيد الإستِمَآع / فَجَأةً نبكي !
لآ يَدل بُكائِنَا عَلى الآمِنَا المُتراكمَـہ داخِلنَآ ..
بَل بِ سَبب ذلك الشّعٌور الرآئِع `
. . . . [ عِندمَا نَرآ ذلك الشّخَص مٌنصْت
يتسّتمِع لِـ أحَآديث تَنبع مِن دوَآخِلنَآ
.. بِ [ إهتمَمِا ا ا ا ا م ] !
لِـ كٌلّ شَخص
" أتقَن ". يَومآً الإنصَآت دوٌنَ تَمَللٌ لآنِين وَ فَرح
( شٌكراً بِ حَجمٍ الكُون )
وَلِـ كُل قَلبٍ أدخَل لِروحِي السَعَاده ..
لاحَرمت تَواجِده فِي حَياتي
لَمْ أعٌدْ أحْتمِل
فٌقدآنٌ أي شخصِ يمر في" حياتي "
أريدُ الجميعَ ولآ أُريد أن أفقِد أحداً
يُرعـبُني` ذلكـَ الشّعورُ
الذي يُراودني دائماً . .
بأن أَحبابـي لَيسوا ’ مِلكي ‘
ولَن أستطيعُ المحافظـہَ
عليهِم ||~
ولكنني أُريدهُم
أنا بِحاجـہِ إليهمْ . . !*
لَم أعُدْ أتخيّلُ نَفسيْ بِدونهم
أُحِبُّ أحــلامي
، دائماً تَشعرُ بِماذا أريد وتُعطيني إياهـ
تَشعرُ بأنّني بِحاجـہ لِذلك الشخص
فتأتي بـہ . .
بأحلى صورةُ وأحلىْ ذِكرىْ
فينبض قَلبي من جَديد ولا يهدأ . .
* سآمحت من رحل
وأحب من بقي آلآن معي
وسأحب من سيأتي من بعدهم