إلى متى يَا ضيقَة الخَاطرْ عَلى مَجرَى الوريدْ ما عَاد باقي مِن دَمي قَطرَه مِهي مِستَوجعهْ ! بَسْ البَلا لا صَارت أمْواج التَّعاسهْ مِن جَليدْ و إنْ صَاح جَرحك مَا لقيتْ اللّي يِحن و يَسْمعهْ