مشتاق له والشوق زاد التهابه يا أعز وأغلى من عشقته وحبيت عشت بقهر في غيبته مع غرابه مدري خذاك الغير ولاتناسيت تعال قلي عن قرار الإجـابه إما ترد الروح وإما توفيت