دمع اشتيــاقــــي والحنين ومواصلك ......... تجمعــوا فجــــأه بـغيـــابك .. عليّه هَمْ اسألوني فيه أمل إني أوصلك ........ وكان الجواب بْصمت : ماهو فـ إيديّه