يا منبع الليل كيف تصب لي جمـره وانت السحايب في كفك والظما فيني ياشين هالليل كنـه طايـل عمـره احس وجهه تعلـق فـي شراينـي من حجة العام جرحي ما قويت امره لا قلت هانت رفع صوتـه ينادينـي والبارحة من طعونه كانت السمـره ما بين نزف القصيد وفركة ايديني