شكراً اخي عامر العنزي
على نقل قصة الامير/ عبدالله العلي الرشيد انها حقا تعد من نوادر القصص العربيه وتمثل قمة الوفاء من الزوجه التي اثرت شظف العيش على العز وتبعت زوجها الى مصيره غير المعروف ووفاء حسين الذي لم يترك عبدالله بن رشيد حتى في صيغه خطابه لحسين بالامتناع وليس بالامر بل ان الجميل هو البيت الذي سرى مسرى الامثال بل لم يشكك الامير ابن رشيد في نيات حسين وامانته عندما خاطبه الامير بان الخوي ياحسين مثل الامانه.لايمكن لااحد ان يخونها..هذا صفاء نفوس من سبقوا وهذا بحق من عيون الادب والشعر والحكمه على مر العصور
رحم الله الامير ورحم الله زوجته ورحم الله حسين واموات المسلمين