مرحبا باختي الكريمه العنود حسين وشكرا على هذه المقاله للكاتب الشهري التي تتحدث عن واقع تعيس في مجتمعاتنا وهو واقع مكشوف للجميع ولكن حياة البعض وتربيتهم هي من تسبب فيها ولكني اضع العتب الكبير على المراه التي بدورها تستطيع صد مثل هذه العلاقات التي يعرف مصيرها ولان تصديق وعودها صعب وخاصه في مجتمعنا الذي تتوالى فيه الاحداث الاليمه والتي يصعب ان يكون ناتجها طيب بالزواج بل انها تجلب العار لاهلها ومشاكل ربما تقتلها ولان النيه الطيبه معدومه في مثل هذه العلاقات الا عند القليل والاحسن تركها لانه يصعب التمييز بين هذا وذاك فيها
تقبلي تحياتي