تخذلنا النهايات جميعا تتركنا في آخرها لاشيء سوى خيبة
ها أنا الآن أقف أما م هذا النزف المورق
وأعود معك لأغرق في ذات المحبرة
ولكن أحسدك على هذا الرقص ولو وجعا فوق بياض الأوراق
لكنّ الغرق هو رقصي تماما وأشعرني سأبقى صامتا \ غارقا في ذلك الحبر
تتقيّؤني الكلمات فألتزم رغما عني بالصمت
جرحها \ حرفها هذا أثار فينا زوبعة من الجراح
وأضافنا إلى مسيل النزف قطرة