ألا ياوجـد قلـبـي لـلـذي مثـلـي عضـيـده مــات مابـيـن الفـقـر وأسـبـاع البـشـر وقـلـوب شـريّــة أنـا طفـل وتحمّلـت الشقامـع جايـر الويـلات ولو باموت قدم الناس ماحد ٍ ملتفت فيّه