نرتحل عبر رحلة الحياة ينطوي الزمن ونخدش حياء الحاضر
بارتحال واقعنا لصدى الذكرى-ويظل هاجس الواقع المرير
دمعة تختزلها القلوب >> وتبقى هذه الكلمه حين نرتحل في
متصفح الذكرى-قد يكون الواقع متدثرآ برداء الحزن وقد يكون
مؤثر في حاضرنا-- ولكن قد نجد هذا الحزن في سجل الذكرى
له ذكراه المعبره لحال الحال-- حينها نجد الذكرى وان كانت
حزينه لها طابعها المؤثر--اقول ربما-- ولكني اعيش لحظات
هذا اللحن المعبر عن حالي--
انا الحوراء