تعبث بي الأحزآن والآلآم ..
حياتي تغلفها السوداويه والبؤس والضجر ..
عانيت .. وسهدت .. وذقت الأمرين في هذه الدنيا ..!
تحملت أعباء الحياة وصنوف الدهر ..
ولأجل إستشعار قوة الإيمان بداخلي ووجود الله معي
وليس من أجلي بل من أجل من حولي ..
أرفض كل ماحدث لي من خيبات وصدمات ..
وأثرت الصمود فلم أقع جاثمة أو علي رأسي ..
سقطت وأنا واقفه علي قدمي وقوف عزة وشموخ ..!
لا ولن أرضى الهوان والذل ..
بعزة نفسي الأبيه وكبريائي المجروح
ارفض اشياء كثيره بحياتي؟