.
.
.
عـزَّ الله إنَّـي بالمـوده تحمَّلـت
ما احدٍ فزع لي و خفَّف الحِمل عنَّي
حبَّـه ذبحنـي ليتنـي ماتولَّعـت
مِنه العذاب وزايـد الشـوق مِنَّـي
لِى قِلت أبسلى رغبتـي ماتِمكَّنـت
أنا الَّلذي في حبَّـه أبكـي وأغنَّـي
لو أني مِـن أول لِلغرابيـل ثمَّنـت
ماجيـت حـد حمـاه ولا طعنَّـي