الالتصاق بالتعب ...
لا يشد صوت او يرخي إصغاء
فما من أحداً هنا يتنبأ بالصدف
وللحزن ألم لا يتكرر...
بين فقدّ منقوص وفوات الأوان
للحظة عبور متوقفة...
مثقلة بأربع طرق وجهه واحدة
تعانق حـكاية رسمت بتفاصيل
حلم وحبر وأوراق...
وأشياء عارية وكثيرة كلها أنا
لعل الحب أولها وأوسطها وأخرها
لن يجمعها القدر ...
فما جدوى القراءة والكتابة
وكل الأحرف تودي إلى الخيبة
بنقطة في أخر السطر
وحيدة ومغلقة .