.
.
.
متشبعة به إلى حد الإمتلاء
لا أنا القادرة على الهروب منه .. ولا على إستعارته منهم ..!!!
.
.
آآآه لو لم يقف القدر بيني وبينه
لكانت أشيائي واموري تغيرت وتلونت منذ ذلك الحين
وليس كـَ الآن
واقفة كـَ تمثال فرعون .. أنتظر تعامد أشعة الشمس .. لـِ أعشقهُ بضعف
أذوووب به رغم إفتقادي له
وأمشي صوب المغيب .. وأنا واثقة من خطأ المسير نحوه