ياما حلا ياعبيد حزاة الاسحار
،،،،،،،،،،،،،،، جذب الفراش وشب ضو المنارة
مع دلتاً تجذا على واهج النار
،،،،،،،،،،،،،،،، ونجراً إلى حرك تزايد عباره
في ربعتاً ماهيب تحجب عن الجار
،،،،،،،،،،،،،،، لا من خطوى اللاش ما شب ناره
النجر دق وجاوبه كل مرار
،،،،،،،،،،،،،،،، مالفه الملفوف من دون جاره
وأخير منها ركعتين ن بالاسحار
،،،،،،،،،،،،،،، لاطاب نوم اللي حياته خساره