اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفاع العنزي
خلجات نفس ، بل هذيان بعاطفة الحرقة ... إن لم تقبلوه ! فتذكروا أنه مجرد هذيان
راحت ثلاث سنين من طاح صدام =
يبكيه شيخ من بعد عزه إنضام =
ويبكيه طفل كان يلعب بالأحلام =
ما يحلم بهم وكوابيس وأوهام =
وتبكيه طفلة عمرها ( سبعة أعوام ) =
تقرا رواية نصها ( شلة أقزام )=
وطشت روايتها وراحت للأفلام =
تسمع عن الإسلام وأمجاد الإسلام =
كانت تشخبط بالدفاتر بالأقلام =
ترسم نهر جنبه نهر تملك إلهام =
ما تدري إن الورد تمحيه ( الألغام )=
وتبكيه ثكلى عاشت تربي أيتام =
وأبكيه أنا وأبكي معه كل الاعلام =
يطيح ليث وينولد ليث قدام =
|
الشاعر المبدع نفاع الدهمشي
اللي ولد عمه ماهو مثل نفاع **** يخيب ظنه مايجي مثل ضني
لاشك ان للابداع والجزاله طعم اخر وخصوصاً عندما نتصفح قصايد نفاع
لماذا لانتقبل والشاعر نفاع الذي وجدنا دائماً في قصايده معالجة الاوضاع الاجتماعيه
نفاع تاكد ان كل قصيده تكتبها اعيش جوها الحقيقي
تقبل تحياتي وحفظك الله لنا من كل مكروه