أنما الأمم الأخلاق مابقيت***** فأن ذهبت أخلاقهم هم ذهبوا
فعلا لما نشاهد مايحدث في بعض الأمم التي يعتبر مستوى الأخلاق عندها متدني جدا
نرى كثير من الفجوات بينهم فالأب لا يعرف أولادة الأ بالمناسبات وكذلك الأم
ومما لا شك فية بأن أخلاقهم وعوائدهم لم تكن هكذا منذ زمن بعيد وأن التغير لم يحدث بين عشية وضحاها
ولكن تحدث على طريقة خطوات
ولعل صاحب هذا المنتج يحاول أن يبدأ بالخطوة الأولى ولا تستغرب بأن تجد منتج فيما بعد أسمة
( أتحداك تبوسني ) والله المستعان.
ولكم تحياتي000