لنا في قصة نوح علية السلام أكبر دليل على عدم الياس والأصرار فقد دعا قومة الف سنة ألا خمسين عام ( 950) سنة
وقد دعاهم سرا جهرا ولم ييأس الى أن أخبرة الله عز وجل بالنهاية وأن يأخذ من أسلم معه بالفلك وأغرق البقية
فعلا لم يحدث هذا التطور وهذة الأختراعات من أول محاولة ولا ننسا بأن كثير من المخترعين وصف بالجنون والعتة ولم يثبط ذلك من عزائمهم لأنه مادام هناك حيتة فهناك أمل ولك تحياتي وشكري على هذا الطرح المميز000